النوم على جانبك
قد تساهم وضعيات النوم - إضافة إلى عوامل أخرى، كوزنك، وجنسك - في إجهاد ظهرك وفي تطوير آلام في الظهر.
تؤثر وضعيات النوم أيضا على آلام الظهر القائمة، إما عن طريق السماح لك
بالنوم بشكل مريح أو بجعلك تستيقظ بقرحة. بالمثل، فإن ألم ظهرك قد يبقيك
يقظا عندما لا تزود وضعية نومك أي سبيل لتخفيف المعاناة.
إن وضعيات النوم الأكثر شيوعا هي النوم على الجانب، بحيث تكون ساقاك
ووركاك منضمتين ومثنيتين. بسبب أن وضعيتك هذه تبقي ساقيك العليا غير
مدعومة، تميل الركبة والفخذ الأعلى إلى الإنزلاق إلى الأمام والراحة على
الفراش، ودوران أسفل العمود الفقري. قد يساهم هذا الدوران الخفيف في ألم
الظهر أو الفخذ. لتجنب هذه المشكلة، ضع وسادة بين الركبتين والفخذين.
شــاهــد أيــضا:
ثقف نفسك
هل تعلم؟؟
إن وضعيات النوم الأكثر شيوعا هي النوم على الجانب، بحيث تكون ساقاك
ووركاك منضمتين ومثنيتين. بسبب أن وضعيتك هذه تبقي ساقيك العليا غير
مدعومة، تميل الركبة والفخذ الأعلى إلى الإنزلاق إلى الأمام والراحة على
الفراش، ودوران أسفل العمود الفقري. قد يساهم هذا الدوران الخفيف في ألم
الظهر أو الفخذ. لتجنب هذه المشكلة، ضع وسادة بين الركبتين والفخذين.
0 التعليقات